أعلن مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة عن فتح باب الاشتراك للأفلام ابتداء من 28 فبراير - شباط الحالي وحتى 15 أبريل - نيسان 2013، كما كشفت إدارة المهرجان عن البوستر الرسمي له حيث من المخطط أن تنطلق فاعليات الدورة السادسة عشر من المهرجان في الرابع من يونيو - حزيران 2013 وتستمر حتى التاسع من الشهر نفسه
اخر الأخبار
دخول الأعضاء
تابعنا علي
عن الاسماعيلية
برنامج المهرجان
لجنة تحكيم الأفلام الوثائقية

تهاني راشد
ولدت "تهاني راشد" في مصر وبدأت رحلتها السينمائية في كندا، حيث تخرجت في كلية مونتريال للفنون الجميلة ثم حصلت على فترة من الراحة حتى أخرجت فيلمها التسجيلي الأول للقيام بالتغيير عام 1972. . اقرا المزيد

تهاني راشد
ولدت "تهاني راشد" في مصر وبدأت رحلتها السينمائية في كندا، حيث تخرجت في كلية مونتريال للفنون الجميلة ثم حصلت على فترة من الراحة حتى أخرجت فيلمها التسجيلي الأول للقيام بالتغيير عام 1972، الذي أنتج بواسطة Le Vidéographe. قدمت تهاني بعد ذلك أول أعمالها الروائية من خلال الفيلم المستقل لصوص الوظائف عام 1979،عن المهاجرين في مقاطعة كيبيك بكندا
وأتبعت هذا الفيلم بسلسلة تسجيلية مدتها 6 ساعات لراديو كيبيك التابع لجمعية كيبيك العربية. في 1980 بدأت "تهاني" العمل لدى المجلس الوطني للفيلم في كندا كأحد المخرجين. أول أفلامها هناك كان الفيلم الكوميدي القصير الصوت الغاضب عام 1982 عن ظاهرة الووكمان واتجاه البعض نحو عزل أنفسهم عن العالم الخارجي، وقد أتبعت تهاني ذلك بسلسلة من الأفلام مثل بيروت! الموت غير كافي لجولة الذهاب في 1983، وفيلم هاييتي، كيبك في عام 1985.
شاركت أعمال تهاني في مهرجانات محلية وعالمية مثل مهرجان كان السينمائي الدولي في 2006، مهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية والقصيرة، مهرجان تطوان الدولي السينمائي لدول البحر الأبيض المتوسط بالمغرب، ومهرجان الشاشة العربية المستقلة في لندن.

بول بابوجيان
بدأ العمل في مجال السينما كمونتير ومدير تصوير ومنتج، وتركزت أعماله في التليفزيون تحديداً. أنتج الكثير من الأفلام القصيرة ومشروعات الأفلام الوثائقية في عدد من الدول التي تتبع البحر المتوسط، ليحقق خبرة وصيت جيد على المستوى الدولي اقرا المزيد

بول بابوجيان
بدأ العمل في مجال السينما كمونتير ومدير تصوير ومنتج، وتركزت أعماله في التليفزيون تحديداً. أنتج الكثير من الأفلام القصيرة ومشروعات الأفلام الوثائقية في عدد من الدول التي تتبع البحر المتوسط، ليحقق خبرة وصيت جيد على المستوى الدولي. بدأ بابوجيان العمل على مشروعاته الخاصة في منطقة الخليج العربي ليساهم في بناء بيئة إنتاجية محلية أقوى من ذي قبل. ساهم بنشاط في إنشاء مؤسسة الشاشة في بيروت، ليتولى بقوة مسؤولية تدعيم وتطوير ثقافة السينما العربية التي تعكس آراء وقضايا واهتمامات المشاهدين والمجتمع في العالم العربي، لتعزيز العلاقات والتعاونات الدولية. أنتج بول فيلم شتي يا دني للمخرج بهيج حجيج، وفاز الفيلم بالعديد من الجوائز المحلية والعالمية منها جائزة اللؤلؤة السوداء في مهرجان أبو ظبي السينمائي عام 2010.

صافيناز بوصبايا
دخلت صافيناز بوصبايا مجال صناعة الأفلام عام 2003 بعد أن عملت لمدة سنوات عديدة كمهندسة معمارية. في 2004 أنشأت شركة كويدام للإنتاج في دبلن بأيرلندا، والتي تبحث عن القصص التي لم يرويها أحد لتنقلها على الشاشة. اقرا المزيد

صافيناز بوصبايا
دخلت صافيناز بوصبايا مجال صناعة الأفلام عام 2003 بعد أن عملت لمدة سنوات عديدة كمهندسة معمارية. في 2004 أنشأت شركة كويدام للإنتاج في دبلن بأيرلندا، والتي تبحث عن القصص التي لم يرويها أحد لتنقلها على الشاشة. عملت على إنتاج وإخراج أفلام تسجيلية قصيرة مثل أطفال سابقون، وفيلم إل جوستو الفائز بـجائزة فيبرسكي، وجائزة الجمهور من مهرجان الفيلم العربي بواشنطن العاصمة. إل جوستو، وهو فيلم وثائقي موسيقي طويل حقق 3.25 مليون دولار إيرادات في دور العرض الفرنسية. ألَّفت صافيناز أوركسترا إل جوستو، وأنتجت سلسلة من الحفلات في أماكن أسطورية حول العالم مثل باربيكان في باريس، وبيرسي في باريس، ومسرح جيمناس في مارسيليا، ومسرح الأوبرا في الجزائر.
حصلت "صافيناز" على العديد من الجوائز أشهرها جائزة أفضل مخرجة صاعدة في العالم العربي من مهرجان أبو ظبي السينمائي الدولي.

أحمد عبدالله
ولد أحمد عبدالله عام 1979 في مصر وتخرج من كلية التعليم الموسيقي حيث درس الموسيقى الكلاسيكية في التسعينيات من القرن الماضي. يعمل أحمد مونتيراً منذ عام 2003 وفي خلال تلك الفترة قام اقرا المزيد

أحمد عبدالله
ولد أحمد عبدالله عام 1979 في مصر وتخرج من كلية التعليم الموسيقي حيث درس الموسيقى الكلاسيكية في التسعينيات من القرن الماضي. يعمل أحمد مونتيراً منذ عام 2003 وفي خلال تلك الفترة قام بعمل مونتاج العديد من الأفلام التجارية في مصر. أخرج عبدالله فيلمي ميكروفون وهليوبوليس، كما قام في الفترة الأخيرة بتأسيس شركة مشروع، وهي شركة مستقلة لإنتاج الأفلام بالتعاون مع سينمائيين مصريين آخرين. فازت أفلام أحمد عبدالله بالعديد من الجوائز من الكثير من المهرجانات من بينها مهرجان اسطنبول السينمائي الدولي 2011 حيث فاز فيلم ميكروفون بجائزة التيوليب الذهبية، مهرجان القاهرة السينمائي الدولي 2010، مهرجان قرطاج السينمائي 2010، مهرجان دبي السينمائي الدولي 2010، ومهرجان السينما الأفريقية2011.

قاسم عبد
قاسم عبد مخرج ومنتج ومدير تصوير من أصل عراقي يعيش ويعمل في لندن منذ عام 1982. تخرج من معهد الفنون الجميلة في بغداد وأكمل دراسته في معهد السينما في موسكو (فكيك). اقرا المزيد

قاسم عبد
قاسم عبد مخرج ومنتج ومدير تصوير من أصل عراقي يعيش ويعمل في لندن منذ عام 1982. تخرج من معهد الفنون الجميلة في بغداد وأكمل دراسته في معهد السينما في موسكو (فكيك). عمل قاسم مصوراً للقناة الرابعة، وقناة البي بي سي وغيرها من المحطات التلفزيونية البريطانية. طوال خمس سنوات شغل قاسم منصب رئيس قسم البرامج الوثائقية في محطة إم بي سي ورئيس قسم التصوير في محطة ANN TV. أخرج وأنتج العديد من الأفلام التسجيلية التي حازت على الكثير من الجوائز من بينها فيلم ناجي العلي: فنان ذو بصيرة (شارك في مهرجان لندن السينمائي للأفلام العربية 2000)، Surda Checkpoint (مهرجان الأفلام التسجيلية القصيرة في العراق 2005) وLife after the Fall (مهرجان الأفلام التسجيلية في ميونخ 2008).

في عام 2004، أسس قاسم عبد مع زملائه كلية السينما والتلفزيون المستقلة في بغداد، كما أختير مديراً لمهرجانين في العراق هما: مهرجان الأفلام التسجيلية لعام 2011 في العراق، ومهرجان عين بغداد لحقوق الإنسان لعام 2012.

لجنة تحكيم الأفلام القصيرة والمتحركة

ميشيل دريجيز – رئيس اللجنة
وُلدت "ميشيل" في الجزائر عام 1953، ودرست السينما والمسرح واللغة الإسبانية في جامعة بول فاليري بمونبلييه الفرنسية. وهي أحد أعضاء المهرجان السينمائي الدولي لدول البحر المتوسط في مونبلييه منذ 1979. اقرا المزيد

ميشيل دريجيز – رئيس اللجنة
وُلدت "ميشيل" في الجزائر عام 1953، ودرست السينما والمسرح واللغة الإسبانية في جامعة بول فاليري بمونبلييه الفرنسية. وهي أحد أعضاء المهرجان السينمائي الدولي لدول البحر المتوسط في مونبلييه منذ 1979. وبمرور 10 سنوات افتتح المهرجان مسابقة الأفلام الروائية، ثم مسابقة الأفلام القصيرة عام 1990. منذ ذلك الحين تتولى ميشيل مسؤولية قسم الأفلام القصيرة بالمهرجان.
جمعت ميشيل بين عملها ونشاطات متنوعة جميعها لها علاقة بالسينما والأفلام ودول البحر المتوسط: عضو لجنة تحكيم في عدة مهرجانات سينمائية دولية، مساعدة ومدربة في منظمات وجمعيات لها علاقة بتعليم الصورة البصرية. عملت أيضاً كناقدة سينمائية في عدد من وسائل الإعلام، ومنسقة برامج لعدد من المهرجانات وفعاليات أخرى، كما عملت كمحاضرة في قسم الفنون التطبيقية والسينما بجامعة بول فاليري في مونبلييه.

شادي زين الدين
شادي زين الدين هو أحد صناع الأفلام الأساسيين في معهد الدوحة السينمائي، وهو واحد من أهم مبرمجي المعهد. كأحد المبرمجين كان "شادي" مشجعاً للفنانين الذين يدخلون في حوارات بصرية فريدة من نوعها. اقرا المزيد

شادي زين الدين
شادي زين الدين هو أحد صناع الأفلام الأساسيين في معهد الدوحة السينمائي، وهو واحد من أهم مبرمجي المعهد. كأحد المبرمجين كان "شادي" مشجعاً للفنانين الذين يدخلون في حوارات بصرية فريدة من نوعها، فيقوم بالاعتراف بالموهبة غير المكتشفة داخل كل منهم ويشجع صناع الأفلام على الاستمرار في توسيع حدود أعمالهم.
أخرج شادي أول أفلامه الروائية السقوط من الأرض الذي أختير للمشاركة في أكثر من 50 مهرجاناً سينمائياً. حالياً يقوم شادي بتطوير أكثر من فيلم روائي آخر، منهم فيلم آخر رواة القصص لشركة ديزني. وُلد شادي ونشأ في الجابون بالقارة الأفريقية، وحصل على الماجستير في دراسات السينما من بيروت بلبنان، بعد ذلك استغرق عامين للحصول على الدكتوراه من العاصمة الفرنسية باريس، كما حصل على زمالة القيادة الثقافية من صندوق تمويل اليابان.

شريف البنداري
وُلد شريف البنداري في القاهرة عام 1978، وتخرج في كلية الفنون التطبيقية في 2001، وبعد ذلك بعام انتقل إلى دراسة الإخراج السينمائي في المعهد العالي للسينما، وحصل على الدبلومة عام 2007. اقرا المزيد

شريف البنداري
وُلد شريف البنداري في القاهرة عام 1978، وتخرج في كلية الفنون التطبيقية في 2001، وبعد ذلك بعام انتقل إلى دراسة الإخراج السينمائي في المعهد العالي للسينما، وحصل على الدبلومة عام 2007. عمل شريف كمساعد مخرج في العديد من الأفلام الروائية والتجارية. أول أعماله الإخراجية كانت من خلال الفيلم التسجيلي 6 بنات الذي حصل على جائزة أفضل فيلم وثائقي في مهرجان أفلام الطلبة – معهد جوته عام 2006، كما شارك الفيلم أيضاً في مهرجان دبي السينمائي الدولي عام 2005.
أتبع شريف هذا الفيلم بآخر روائي قصير باسم صباح الفل من إنتاج المركز القومي للسينما. وقع الاختيار على الفيلم رسمياً للمشاركة في أكثر من 75 مهرجاناً بأكثر من 33 دولة، وحصل على 15 جائزة. الفيلم القصير الثاني له كان مشروع تخرجه ساعة عصاري الذي أنتجه المعهد العالي للسينما في 2008. أخرج شريف فصلاً باسم حظر تجول كان جزءاً من الفيلم الروائي 18 يوم الذي تم اختياره للمشاركة الرسمية في مهرجان كان السينمائي الدولي عام 2011، بالإضافة إلى مهرجانات أخرى عديدة. آخر أعمال شريف الوثائقية هو فيلم في الطريق لوسط البلد، وقد وقع عليه الاختيار ليصبح عضواً في لجنة تحكيم مسابقة الأفلام القصيرة والتحريك ضمن مهرجان الإسماعيلية السينمائي الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة. في هذا الوقت يعمل شريف على سيناريو أول أفلامه الروائية الطويلة أوضتين وصالة.